الأحد، 20 أبريل 2014

فتيات عرب اسرائيل يستعملن المخدرات ويبعنها في المدارس

تم النشر عن هذه الظاهرة مرة واحدة فقط من مختص ومرة واحدة من قبل الشرطة, لهذا لا بد من الكتابة كثيرا وليس مرة واحدة

تعاطي المخدرات وشرب الكحول لدى الفتيات يكاد يفوق ما هو لدى الشباب, هذا على صعيد بنات عرب اسرائيل, والادمان يحتاج الى السرقة او العمل بالزنا, والعمل بالزنا هي الطرق الاسهل لتوفير ثمن المخدرات. هذه المعلومات مفقودة لدى من هم يعالجون مثل هذه القضايا ولهذا يكون معالجة المسالة خاطئة لفقدان اهم المعلومات.

من قال لك ان شرب الكحول في الوسط اليهودي ليس سلوكا شاذا؟

لماذا لم يقولو لك ان هنالك رقابة على بيع الكحول والسجائر لمن هم دون سن ال18 -؟

لماذا لم يقولو لك ان الفتيات العربيات يقمن ببيع المخدرات للفتيات العربيات في المدارس والجامعات واماكن العمل وبسهولة لان البنت ليست محل شك لدى احد ولا حتى لدى الشرطة.

كمية الكحول او الحشيش التي تستهلكها الفتاة تعادل او تفوق الاستهلاك لدى شاب في نفس سنها.

ثم لما لا تنتشر حضارة الكحول والمخدرات لدى النساء اكثر من الرجال طالما انها ضمن "ثقافة المساواة بين الرجل والمراة" بالاضافة ان التعاطي يمنح في البداية المتعة والثقة بالنفس والانطلاق... وبعدها تاتي ايام الخريف وتتحتاج الى القيام بالسرقة لتوفير ثمن المخدرات... 

واجمعي دولارات يا لطيفة وابني فيلا لابنك على حساب خراب بيوت الناس.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق