קרן אברהם = صندوق ابراهيم = مؤسسة يهودية
----------
واحد ووحدة من קרן אברהם بيتهمو الشرطة بالتقصير بمنع العنف في الوسط العربي وكأنو الوسط اليهودي خالي من العنف, خالي من جرائم القتل والسرقات, وكأنو المجتمع اليهودي خالي من مئات الالاف من الافارقة الذين نقلو عدوى الايدز الى الاف اليهود في تلابيب واغتصبو مئات العجائز وسرقو الاف البيوت واليهود بدورهم يدافعون عن جرائم الافارقة, اليهود بدورهم تمر الجرائم في احيائهم كانها ذبابة عابرة ولكن يجدون مساحة كافية في وسائل الاعلام بالتشدق بمحبتهم "للمجتمع العربي" او بالاخرى ادعائهم الخوف على نساء المجتمع العربي وكان المجتمع اليهودي خالي من جرائم القتل على خلفية الخيانة الزوجية وممارسة الرذيلة.
دائما ستجد عاهر او عاهرة يهود يعتلون ظهر عاهر او عاهرة عرب ويبدؤو بالتشدق والكذب وباتهام الشرطة بالتقصير في منع العنف في الوسط العربي, ولما لا يطالبون لكل عاهرة بشرطي حارس عليها كلما خرجت لممارسة الرذيلة؟
--------
هنالك شيئ واحد تتجاهله الاجيال وهو اننا كمجتمع عربي في اسرائيل او في الضفة الغربية (الشرق الاوسط) لا نملك رصيد من المربيات الفاضلات لتربية اجيال صالحة تخلو من التربية على الجريمة ولكن التركيز فقط هو حماية ممارسة الرذيلة علنا بالاضافة الى شرب الكحول واستعمال المخدرات, وهذا ايضا له حماية من القانون. هل بقي ان يقف شرطي حارس على كل واحدة مارست الرذيلة؟ حتى لا تقتل؟
هل الشرطة تستطيع التنبؤ بان رجل في ال 50 من الناصرة تلقى من امه تربية شوارع سيذهب ليحرق وجه فتاة رفضت الزواج منه؟
YNET هو موقع يتلقى كل مقالات التشدق والنفاق والتدليس من هذا النوع ولن تجدو ولو مرة واحدة مقالة تعترف باننا نتلقى تربية سيئة من امهات تربين على التربية السيئة وهذا كان عبر الاجيال وسوف يستمر عبر الاجيال ما دام لا احد يريد الاعتراف بهذه الحقيقة
http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-4347755,00.html
----------
واحد ووحدة من קרן אברהם بيتهمو الشرطة بالتقصير بمنع العنف في الوسط العربي وكأنو الوسط اليهودي خالي من العنف, خالي من جرائم القتل والسرقات, وكأنو المجتمع اليهودي خالي من مئات الالاف من الافارقة الذين نقلو عدوى الايدز الى الاف اليهود في تلابيب واغتصبو مئات العجائز وسرقو الاف البيوت واليهود بدورهم يدافعون عن جرائم الافارقة, اليهود بدورهم تمر الجرائم في احيائهم كانها ذبابة عابرة ولكن يجدون مساحة كافية في وسائل الاعلام بالتشدق بمحبتهم "للمجتمع العربي" او بالاخرى ادعائهم الخوف على نساء المجتمع العربي وكان المجتمع اليهودي خالي من جرائم القتل على خلفية الخيانة الزوجية وممارسة الرذيلة.
دائما ستجد عاهر او عاهرة يهود يعتلون ظهر عاهر او عاهرة عرب ويبدؤو بالتشدق والكذب وباتهام الشرطة بالتقصير في منع العنف في الوسط العربي, ولما لا يطالبون لكل عاهرة بشرطي حارس عليها كلما خرجت لممارسة الرذيلة؟
--------
هنالك شيئ واحد تتجاهله الاجيال وهو اننا كمجتمع عربي في اسرائيل او في الضفة الغربية (الشرق الاوسط) لا نملك رصيد من المربيات الفاضلات لتربية اجيال صالحة تخلو من التربية على الجريمة ولكن التركيز فقط هو حماية ممارسة الرذيلة علنا بالاضافة الى شرب الكحول واستعمال المخدرات, وهذا ايضا له حماية من القانون. هل بقي ان يقف شرطي حارس على كل واحدة مارست الرذيلة؟ حتى لا تقتل؟
هل الشرطة تستطيع التنبؤ بان رجل في ال 50 من الناصرة تلقى من امه تربية شوارع سيذهب ليحرق وجه فتاة رفضت الزواج منه؟
YNET هو موقع يتلقى كل مقالات التشدق والنفاق والتدليس من هذا النوع ولن تجدو ولو مرة واحدة مقالة تعترف باننا نتلقى تربية سيئة من امهات تربين على التربية السيئة وهذا كان عبر الاجيال وسوف يستمر عبر الاجيال ما دام لا احد يريد الاعتراف بهذه الحقيقة
http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-4347755,00.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق