الثلاثاء، 15 أبريل 2014

عرب اسرائيل, طلقت زوجها وسجنته فانتقم منها وانتحر


القوانين في اسرائيل تسمح لاي امراة ان تتهمك زورا بانك تعرضت لها, او صرخت عليها او عاكستها والشرطة تاتي فورا وتعتقلك من اجل التحقيق, فما بالك لو كنت زوجها او اخاها او ابنها؟

رجل اسمه بشير تزوج من المراة الاولى فانجبت منه الاطفال ومن ثم اتهمته زورا بانه يعنفها (مثل ادعائات باقي النساء العربيات في اسرائيل) وتم سجنه ومن ثم طلقته والطلاق في المحاكم الاسلامية في اسرائيل يتم فورا حين ترغب اي امراة في ذلك, وفي ذلك يهين القضاة الشرعيين الشريعة الاسلامية.
اصدرت طليقة بشير امرا تعسفيا بمنعه من رؤية اطفاله والزامه بدفع نفقات لها وللاطفال, هذه هي الخطوة ما بعد الزواج والتي تسعى اليها نساء عرب اسرائيل, انجاب اطفال واستخدامهم للحصول على المال, هذا بفض اجتهاد "التنظيمات النسوية" التي تفكك الاسر العربية.

لقد اراد بشير ان يبني اسرة من جديد فتزوج ابنة خاله فانجبت منه الاطفال وفعلت كما فعلت الزوجة الاولى,,, عدة سنوات تستغرق للرجل في جمع الموال والزواج وامجاب الاطفال وتاتي اي امراة عابثة وبحماية قانون اسرائيل تهدم كل ما بناه في يوم ونصف.

بعد ان اسودت الدنيا في وجه هذا الرجل وانتهت حاته التي حرم فيها من رؤية بناته واكبرهن 18 سنة تمت خطبتها دون ان تدعوه.

للاسف كل مجتمعه في قرية دبورية لم يتحرك لنجدته, لا وجها ولا عقلاء فيهذه القرية المتخلفة والحاقدة على نفسها. حصل الزوج المغدور على سلاح فقتل الزوجة الثانية ورجل كان معها وقتل ثلاث من بناته اثناء عودتهن من المدرسة.

كارثة تدمير الاسرة من تدبير نساء وبحماية القانون وقرية تشجع خراب البيوت.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق