السبت، 19 أبريل 2014

بعد موت الملايين, هل تجد نساء العراق ازواج؟

في خبر بعنوان "العراق: قانون يجيز تزويج القاصرات يثير جدلا واسعاً لدى منظمات المجتمع المدني".


ومن ضمن الخبر: "وأثارت المسوّدة غضب منظمات المجتمع المدني التي اعتبرته انتهاكاً صارخاً لحقوق الطفولة".

http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2014/03/19/510145.html

ونحن نتسائل: هل بعد ان انتفضت نساء العراق على صدام وجلبن جيوش الامم الذين قتلو الملايين من الشباب العراقيين, هل بقي شبان في العراق؟ وخصوصا انه ما زال يقتل كل يوم العشرات ممن بقو. من اين لنساء العراق رجال ليتزوجو طفلة او عجوز؟


العالم كله يعرف, بعد قتل الملايين من الرجال العراقيين بقيت الملايين من النساء هناك عانسات, ومن ثم هاجرن الى انحاء العالم للحصول على الجنس وذلك بالعمل بالزنا لانه لا احد في الغرب يقبل بالزواج بامراة عربية وخصوصا من العراق.


وعن الباحثة المتحذلقة التي تدعي ان "الرجل يستمتع بالمراة", هذا يعني انها تنكر استمتعها بالجنس مع الرجال! وكانها مظلومة رغم انها لن توفر اي رجل والدليل على كلامي هو ان كل "الباحثات" العربيات من هذا النوع يبقين عانسات لكي يستمتعن باكثر عدد من الرجال ثم ياتين ليحرمن "المتعة" على باقي النساء, من جهة اخرى ينادين بالاباحية الجنسية وكان بلاد العرب محرومة من الانحلال و الاباحية الجنسية.


بلاد العرب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق