الثلاثاء، 15 أبريل 2014

الام مدرسة, اذا اعددتها اعددت شعب طيب الاعراق

كاريكاتير


من العادات المعروفة في الشرق هي ممارسة الفتيات الجنس قبل الزواج ومن ثم عند الزواج يتم استعمال رقعة غشاء البكارة.

لا شك ان كل واحد فينا يعرف شخص واحد على الاقل لا يهمه "غشاء البكارة" من منطلق انه انسان متسامح وحضاري وانه اذا تزوج فتاة ليس لديها غشاء البكارة فانها ستتزوج من اجل اقامة بيت واسرة مشتركين مع الزوج, لكن سرعان ما يخيب امل ذلك الشخص لان الغش عند الفتيات يستمر الى اخر رمق.
انها ترقع غشاء البكارة وبعد الزواج ترجع الى حال امها الذي ربتها عليه, ترجع الة ممارسة الجنس في الشارع ظنا منها انها تزوجت لتخدع الزوج الذي اراد ان يكون حضاريا ومتسامحا ولكنه لم يجد من يسامح, لان تلك الفتاة الخائنة التي تريد ان تخلد الخيانة والغدر كصفة ابدية في مجتمع خائن وغدار ومتخلف ومصر على الخيانة والتخلف.

اذا لا فائدة من رقع غشاء البكارة يا ام سميح ويا ام هناء.

هنا الحرية الجنسية عند عرب اسرائيل.
انه انحلال مجتمع رخيص وليس حرية جنسية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق