الجمعة، 12 أبريل 2013

مقتل الشابة نهاية بدير بالرصاص قبل عدة سنوات

كفر قاسم : مقتل الشابة نهاية بدير بالرصاص يوم الثلاثاء 5/12/2006 على يد زوجها السبعيني
الان في سنة 2013 تم عقد راية الصلح بين عائلة القتيلة وبين عائلة زوجها

هل قتلت نهاية على خلفية ممارسة الرذيلة كما تناقلت الشائعات؟ طبعا لن يتم كتابة تفاصيل عن هذه المواضيع وكل قتيلة توصف بانها رمز الطهارة والشرف!! اذا لماذا يتم قتلهن ما دمن ينافسن مريم العذراء على الطهارة والشرف

في سنة 2006 تعرضت امرأة في الثلاثينات من عمرها الى عملية اطلاق رصاص في مدخل منزلها المحاذي للمجلس المحلي في طفر قاسم، ووصلت للمكان طواقم الانقاذ التي نقلت المراة للمستشفى حيث فارقت الحياة متأثرة بجراحها. وقد اعتقل شخص في السبعينات من عمرة بشبهة الضلوع في الحادث (او ابوها او زوجها)، وعثر على المسدس الذي اطلق منه الرصاص، وعلى ما يبدو فان الخلفية للحادث هو شرف العائلة، وحول التحقق الى الوحدة الخاصة".
وقال المحامي عبد الحفيظ طه عم المغدورة: " كفرقاسم بأسرها تشهد للمرحومة وبشرفها وبكفاحها لتربية ولديها وتوفير لقمة العيش لهما. تزوجت في جيل 18 عاما وانجبت ولدين، خلال زواحها نشبت مشاكل بينها وبين زوجها الذي لم يعمل وكان يضيق الخناق عليها (مع الاخذ بعين الاعتبار ان رجل في السبعين يتقاضى مخصصات الشيخوخة وليس بحاجة للعمل, بالاضافة الى ان بعض المصادر اكدت ان زوجها كان مسجونا حين تم قتلها, اذا من من قتلها),,، الزوج سجن قبل عدة اشهر، ونهاية استمرت في كفاحها لرعاية ولديها وكانت تعمل مع خلتها في مقصف لبيع الفلافل في احدى مدارس القرية. (بداية الكذب) عائلة زوجها استمرت بالتنكيل بها وتضيق الخناق عليها ومطاردتها، كانت في ساعات النهار تعمل وتقضي بعض الوقت مع ولديها في منزل والدها وتعود في المساء مع ولديها لمنزلها. كانت قد توجهت للمحكمة الشرعية بطلب للحصول على النفقة من زوجها". (نهاية سخافة الصحافة) - ((مع العلم للقارئات والقراء الاعزاء بالنسبة لادعائات الكثيرات من الزوجات بان زوجها يضربها واهله ينكلون بها فهي كاذبة من البداية والدليل على انها تفتح ملف عند العاملة الاجتماعية دون علم زوجها المسكين وتسجل هناك بانه يضربها على الرغم من معاملته الحسنة وهذا من مشاهدة عل ارض الواقع وفقط في يوم من الايام حين يبدا بالشك بها وتتدهور العلاقة بينهما فهيتكونقد انهت من حبك قصة عنف قديمة ضده لملاقات هذه اللحظة المحتملة لتنتصر عليه بالمعركة وتطلب الطلاق ولكن قد لا يحالفها الحظ حين يتأكد الزوج المغدور من الخيانة الزوجية وتنطلق الرصاصةالقاتلة لتحطم كل حبكاتها الجنونية ضد زوجها من اجلان يقف القانون في صفها ولحمايتها حين يتم اكتشافها تمارس الرذيلة.

هذا ما تود ان تصل اليه بعض بنات العرب في الدول العربية تحت مسميات "الحرية", حماية القانون للخيانة الزوجية وممارسة الرذيلة بحرية وانجاب اطفال بدون زواج.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق