الثلاثاء، 23 أبريل 2013

طفلة في الخامسة من عمرها تتعرض لطعن في الرقبة من قبل خادمتها



حلقة جديدة من برنامجنا عن جرائم النساء

مقدم من العربية.نت
هنا يتم تدوين بعض هذه الاخبار التي تتعلق بجرائم بشعة تقوم بها "النساء" بين قوسين لانه ليس كل انثى هي امرأة

التنظيمات النسوية الراديكالية حول العالم تطلق جعيرها طيلة اليوم وطيلةالليل على مدى ثلاثة قرون تستنكر قتل "النساء" على ايدي الرجال وفي المقابل يقوم حفنة من الذكور الفحول بالترويج لهن في الاعلام, هؤلاء الفحول من حملة الشهادات الجامعية العالية التي يمكن شرائهم بحفنة من الدولارات ليصبحو مستعدين لبيع فروجهم وفروج وامهاتهم وبناتهم ويكون ضميرهم مرتاح ابدا الدهر ما دامت الدولارات تدخل في فروجهم

كذلك الاعلام باللغة العربية لا يدقق ما دامت الدولارات تسحل عبر حسابات البنوك ويروجون كل ما تخرجه تلك التنظيمات الراديكالية من خلفيتها ما لا يصلح الا للمرحاض والهدف هو اقناع المجتمع بان نصفه ملائكة بريئة ونصفه الاخر ذكور قتلة وعنيفون, الا ان الملائكة البريئة هذه هي التي تخرج وتربي عنيفون وقتلة والبعض منهن يربين رجالا فاضلين, بعضهن يربين اناث عنيفات وقاتلات وتاجرات مخدرات

مسالة "الجمعيات النسوية + حقوق المراة" تختلط علينا نحنعامة الشعب وننجرف ورائها دون ان نعي انها تنظيمات او احزاب سياسية متصارعة اصلا بينها على اصواتنا ودعمنا وقد تكون اصلا من دول اخرى وهدفها بالتالي زعزعة المجتمع وتفكيكه ان كان جاهلا في هذه الامور.

هذه الاخبار عن جرائم النساء تفكك النظرية "الرجال عنيفون وقتلة نساء واطفال", فقط انتبهو في وسائل الاعلام كم من الجرائم البشعة التي تقوم بها تلك الاناث المفترسة ونحن نتساهل مع خطورتها لان القاتلة انثى

اليست المرأة المجرمة هي تربية امراة مجرمة اخرى؟؟؟


نقلت طفلة تبلغ من العمر 5 أعوام إلى طوارئ مستشفى الرس العام، نتيجة تعرضها لطعنات في الرقبة، من قبل خادمة منزلية إفريقية في العقد الثالث من العمر، استخدمت فيه سلاحا أبيض، ما أسفر عن تعرضها لإصابة بالغة.
وقال الناطق الإعلامي في شرطة منطقة القصيم العقيد فهد الهبدان، بحسب ما نقلت صحيفة "عكاظ": "وقف المختصون بمركز شرطة الرس على مسرح الجريمة وحققوا مع المعتدية وتم تصديق اعترافاتها وما زال التحقيق جاريا لمعرفة الأسباب والدوافع تمهيدا لإحالتها إلى القضاء".
وأشار الهبدان إلى أن "الطفلة تعرضت لطعنتين في منطقة الرقبة وحالتها الصحية مستقرة حتى الآن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق