الثلاثاء، 12 مارس 2013

ما هي الطريقة المتبعة التي تسجن فيها الزوجة زوجها عند العربفي اسرائيل؟


ما هي الطريقة المتبعة التي تسجن فيها الزوجة زوجها؟ ولاي اهداف هي تريد ان تصل من وراء سجنه؟
----------------
اليكم الدروس التي تلقيها "التنظيمات النسوية الرديكالية" اي بنات العرب في اسرائيل.
----------------
هذه الدروس التي تتلقاها بناتكم وزوجاتكم واخواتكم:
1- اولا اختلقي معه مشكة تافهة لكي يصرخ عليكي
2- يعد ان يصرخ عليكي قولي له: يا سافل, يا حقير, يا خنزير, هكذا لتضمني انه سيصفعك (سواء كان اخاكام اباك ام زوجك) ومن ثم تتصلي بالشرطة فيأتون فورا لسجنه.
------------
الاهداف التي تود هذه "المرأة" الوصول اليها عادة هي:
1- الخروج لرؤية الحبيب (او الاحباء العشاق) بحرية.
2- الهدف الاكبر وهو الطلاق الذي يكون عادة بعد انجاب الاطفال من اجل الحصول على مكاسب مادية مثل مخصصات الاولاد + منح ל, אם חד-הורית وغيرها
3- يكون لديها شبكة معارف من ذوي الدخل العالي والذين مستعدون للدفع لها مقابل كل لقاء جنسي, مبلغ يتراوح ما بين 500 شيكل - حتى 1500 شيكل, بالاضافة ان بعضهم مستعد لاخذها الى رحلات خارج البلاد مع اطفالها والذين عادة يكون اطفالها ابن هذا العشيق الكريم, المقصود هو انها انجبت هذا الطفل في الوقت الذي كانت ما تزال في متزوجة وهو مسجل على اسم زوجها سابقا بأنه هو اباه ولكنه لا يعلم
((انا لا اعرف طريقة لانصح بها لكشف اطفال ليس لزوجها ولكن من يعلم في القانون فو مدعو لترك تفاصيل في التعقيبات لكي ننشرها في موضوع خاص))
4- عادة يتم منع الاب والاطفال من رؤية بعضهم وهذا يؤكد على ان الهدف هو تفكيك الاسرة
--------

هذه القوانين التي تسمح للنساء بالاستبداد في حياة زوجها او اهلها, هي تسمى "قوانين لحماية المرأة" والتي صادق عليها ايضا اعضاءالكنيست العرب والتي دمرو فيها الكثير من البيوت.
وهنا السؤال: هل هكذا يتم "حماية المرأة"؟؟؟ ام ان الهدف هو تفكيك الخلية الاسرية العربية؟ تشريد بنات العرب في الشوارع, الى الكحول والمخدرات؟ والدعارة؟ الجواب هو ذا, الكثيرات (المطلقات) في يسكنون في يافا وحيفا والقدس ويتعاطين المخدرات ويستقبلن الزبائن في البيت لتوفير الجنس لهم مقابل المال.
ربما لديكم الكثير مما يمكن اضافته, فبامكانكم ان تضيفو - تضيفي تعليق بدون تسجيل, اي مجهول المصدر حتى نستفيد.
شكرا سلفا.
facebook
https://www.facebook.com/OtherOpinion

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق