اصل عائلة اسبنيولي
عائلة اسبنيولي - الناصرة [الناصرة]
نبذة عن العائلة
لا يوجد معلومات
-------------
اصل عائلة اسبنيولي, الجواب:
لمن لديه لمحة عن تاريخ هذه البلاد وما مر عليها من "حملاات صليبية" واستعمار بريطاني وبيزنطي ويوناني وروماني سيفهم ان لكل غاز جالية سكنت ارجاء "اقليم فلسطين" في المدن الكبرى وبعضها بقي بعد انتهاء الغزو عدا عن استعمال جنود مرتزقة تم توطينهم في البلاد, هكذا تكونت عائلات تنتمي الى المسيحية او الاسلامية ويبدو وكأنها ليس لها مصدر او شجرة عائلة ولكن, عادة تخفي تلك العائلات مصدرها او نسبها اما من اجل ان نذوب في نسيج المدينة او انها تخاف ملاحقة عائلات من البلاد التي نزحت منها بسبب شجارات عائلية تصفية حسابات.
انبلجت من العائلة المسماة "اسبنيولي" شخصية باسم "نبيلة اسبنيولي" من عائلة مسيحية, لم يعرف اسمها من قبل, كاي انسان عادي, وحين بداية انتخابات الكنيست عام 2013 قامت "حركات نسوية متطرفة" بالتطفل على الاحزاب العربية من اجل ادخال امراة بالواسطة الى الكنيست وما كان من الحزب الشيوعي الا التبرع بمكان لاحدى المتطفلات عليه وهي شخصية لم يتم نشر اي شيئ عنها في اخبار ما يسمى "الحزب الشيوعي" الذي وقع هذاالخبر كالمصيبة على اعضائه وعضواته البارزين الذين واللواتي كانو احق من "نبيلة اسبنيولي" بتلقي الواسطة والترقية الى مرتبة عضو كنيست بدون انتخاب.
على اي حال, هذا هو المتبع في مدينة الناصرة من التعيينات بالواسطة وخصوصا النساء حتى ولو برتبة سكرتيرة صغيرة فلا بد ان يمالتعيين بالواسطة وليس حسب التجربة والكفائات.
هذا ما نستطيع ان ننقله عن عائلة اسبنيولي من وسائل الاعلام وعدا عن ذلك فلا اصل ولا فصل وهذا يعني ان مصدرها كمصدر العائلاتالنازحة الى فلسطين واصبحت تلك العائلات تحل وتربط بقضايا فلطينبدل من سكانها الاصليين وهذا يثير الشكوك, لحساب من تعمل هذه العائلات؟ ومن وكلها بالعمل؟ ولماذا تتزعم الاحزاب السياسية او التنظيمات؟ او انها موكلة من قبل احزاب سياسية وتنظيمات ولهذا فقط ينصب مجهودها في خدمة من وكلوها وليس في خدمة اي فلسطيني. لهذا لا نرى اي نتيجة ولن نرى اي نتيجة.
هم نازحون من بلاد بعيدة وكان الافضل ان يطالبو بالعودة الى بلادهم بدل المطالبة ب"حق العودة للفلسطينيين" ولهذا لا ولن تحدث اي عودة لاي فلسطيني ما دامت هذه العائلات او الشخصيات موكلة بالقضايا الفلسطينية والسبب اصبح مفهوم
https://www.facebook.com/OtherOpinion
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق